هذه أنا




وتعودتُ منذُ نعومةِ أظفاري طرحَ مايثقلني ولو في منتصف الطريق دون أن أعبأَ بردودِ فعل ِ الكبار... وقد أثقلني الحِملُ فمتى أجرؤ له طرحاً أو ينطرح .. أدركتُ الآن بأنني لم أعد طفلة .. لم أعد املكُ خياراتي و واللهِ بي من القوةِ مايجعلني اطرحُ الحياةَ بأسرها عن كاهلي شرطَ أن أُجبر

هناك تعليقان (2):

  1. Thank you for your wonderful topics :)

    ردحذف
  2. من الرائع أن نجد من يستطيع أن يصف نفسه بهذه البساطة، ومن الأروع أن لا نطرح الحياة حتي لو أجبرونا، وظني أن الحمل لم يثقلك ولكنها زفرات غضب تفجر مخزون سلبيتنا، حتي نستطيع مواصلة المسير المرهق بإيجابية

    ردحذف