هذه أنا




وتعودتُ منذُ نعومةِ أظفاري طرحَ مايثقلني ولو في منتصف الطريق دون أن أعبأَ بردودِ فعل ِ الكبار... وقد أثقلني الحِملُ فمتى أجرؤ له طرحاً أو ينطرح .. أدركتُ الآن بأنني لم أعد طفلة .. لم أعد املكُ خياراتي و واللهِ بي من القوةِ مايجعلني اطرحُ الحياةَ بأسرها عن كاهلي شرطَ أن أُجبر